حكم وأقوال وليام شكسبير

بعض البشر يولدون عظماء، والبعض الآخر يجتهدون ليصيروا عظماء.. والبعض يسبب مشقة عظيمة لهؤلاء.. 

نحن في نهاية المطاف نكره ما نخاف منه في كثير من الأحيان.

لا يوجد شيء جيد أو سيئ في حد ذاته، كل هذا يتوقف على رأيك في ذلك.

الإطراء هو المنفاخ الذي يجعل لهيب الخطية يرتفع.

عندما يكون العقل حرا، يكون الجسم حساسا.

الجنون يدور حول العالم مثل الشمس، يضيء في كل مكان.

يجب أن تكون الرحمة فضيلة القانون.

لا البرج الحجري، ولا الجدران البرونزية ، ولا الزنزانة الخالية من الهواء، ولا القيود الحديدية الصلبة.. يمكن أن تقيد قوة الروح.

كل عبد لديه القدرة على كسر عبوديته.

تبدو الأيام كلها لياليا حتى ألقاك، والليالي تبدو أياما مشرقة إذا أتاحت لي الأحلام أن أراك. 

اذا أردت أن تحبَ وأن تُحَبَ فتبحث عن الحب بين أقاربك وأصدقائك ولاسيما والديك، فلن تجد أحداً يكفيك بالحب سواهم فهم أحبوك دون سبب. 

بإهمال علامات الصداقة نفقد الشعور.

لا تتسول وداً بارداً، ولا تسأل وصلاً متكلفاً، لا تنتظر مجيء من لا يجيء، كن متقدماً بعقلك متراجعاً بقلبك. 

القلق الحالي أقل من الرعب الخيالي.

إن شر العظمة هو عندما تفصل قوة الوعي.

لخداع العالم.. يجب أن تبدو مثل العالم..

للعلل اليائسة ، هناك حاجة لعلاجات يائسة، أو لا شيء على الإطلاق.

ما الحاجة إلى أن يكون الجسر أوسع من النهر؟

عندما تُدخل السعادة إلى قلوب الآخرين ستعرف السعادة عنوانك. 

أظن أن البعض أصبحوا بحاجة للتجاهل قليلا، ليعلموا كم كان اهتمامنا بهم جميلا. 

ما وجدت شعوراً أروع من أن يذكرك صديق من بعد طول غياب. 

رغم بساطة الأفعال الصادقة، إلا أنها تصنع في القلب إحساسا عميقا لا تصله كبائر المجاملات. 

الكلام الصادق يترك انطباعا عندما يقال ببساطة.

يمكن للمتسولين فقط حساب ثرواتهم.

إن أعظم نعم الحياة هي راحة البال، إن شعرت بها فأنت تملك كل شيء. 

لأجل راحتك: المعاملة بالمثل هي أفضل أسلوب تنهجه. 

لا يهمني أمر كل شخص يرحل من حياتي، ما يهمني أن لا أكون قد أخطأت في حقه. 

إن الجزء المحذوف من كلماتنا، والأحلام التي لا نخبر عنها أحدا، والنظرة التي نحتفظ بها حتى نستدير، هي نحن في الحقيقة. 

لا تسمح لهم بأن يحبطوك، لا فكريا، ولا عمليا، ولا عاطفيا، ولا تسمح لهم بأن يأخذوك إلى ركن التعساء. 

مساكين من لا يتسمون بالصبر، فالجروح تلتئم بالتدريج.. 

قال أن المرأة العاقلة لا تغار، فسألوه لماذا؟ فأجاب: لأن الغيرة اعتراف بأن هناك امرأة أجمل وأفضل منها. 

من باب الأدب أن تستمع للبشر جيدا.. أما من باب الاحتياط، فلا تصدقهم أبدا.